musicooo.com
الإصابة بحالة من الإسهال المتكرر والشديد أيضاً. الإصابة بحالات القيء المتكررة وعلى فترات متقاربة. يبدأ المصاب في الشعور بألم في عضلات الجسم. فقدان الرغبة في تناول أي نوع من أنواع الطعام. الشعور بألم في البطن أو مغص بالإضافة لوجود ألم في المعدة. ارتفاع درجة حرارة الجسم والشعور بالحمى. إصابة المريض بحالة من القشعريرة. جدير بالذكر أن هذا النوع يحتاج إلى قيام المريض بالراحة التامة وتناول كمية كافية من السوائل حتى يعوض ما فقده الجسم من سوائل نتيجة التعرض للسوائل. ما هي أهم الأطعمة المعرضة للتلوث بشكل أكبر؟ هناك مجموعة من الأغذية التي إذا لم يتم حفظها أو طهيها بالطريقة الصحيحة فإن هذا سوف يؤدي إلى توفير بيئة صالحة لنمو الجراثيم وإصابة الشخص الذي يتناولها بالتسمم، ومن أهم المواد الغذائية التي نتحدث عنها نذكر التالي:- اللحوم النيئة سواء كانت اللحوم الحمراء أو لحوم الدجاج. اللبن وكل مشتقاته. الأطعمة المحفوظة والمعلبات. البيض. ما هي أهم أعراض الإصابة بالتسمم الغذائي الخطير؟ وهناك نوع آخر من أنواع التسمم الغذائي لكنه في هذه الحالة لا يشفى بالراحة وتناول السوائل لكن لابد من الذهاب إلى الطبيب أو المستشفى لعمل الإجراءات اللازمة، وهناك العديد من الأعراض الحادة التي تدل على الإصابة بالتسمم الغذائي القاتل ومنها:- الإصابة بحالة شديدة من الإسهال المتكرر لكنه يظل مستمراً لأكثر من يوم ومن الممكن أن يصاحب الإسهال نزول دم مصاحب للبراز.
أعراض التسمم الغذائي الخطير هناك التسمم الغذائي الخطير الذي يصيب بعض الأشخاص، وخصوصاً إذا كان لدى الشخص حساسية شديدة لتأثير هذه العدوى، وهناك بعض العلامات التي تدل على حالة تسمم غذائي حادة وخطيرة، وهنا يجب التدخل الطبي، وهي: القيء الذي يستمر لأكثر من يومين. حدوث إسهال الذي يستمر مع الشخص المصاب لأكثر من ثلاث أيام، وقد يكون الإسهال مصحوب بالدم، حيث يرفض الجسم الاحتفاظ بالسوائل فيقوم بإفراغها عن طريق القيء أوالإسهال. وجود دماء في القيء. حدوث اختلاجات. اضطراب الحالة الذُهانية. تداخل الرؤية وازدواجها. اختلال قدرة الشخص على الحديث. حدوث جفاف بالفم، قلة التبول أوانعدامه. أسباب التسمم الغذائي قد يحدث تلوث في الطعام في أي وقت من تجهيزه، فقد يحدث خلال تحضيره، معالجته، طهيه، أو تخزينه. فقد يكون التلوث ناجم عن: عدم طهي الطعام بشكل جيد، وبالأخص اللحوم كالدجاج، الكباب، الهمبرغر، وغير ذلك. عدم الاهتمام بتخزينه في مكان مناسب ودرجة حرارة مناسبة، حيث يجب أن يوضع الطعام في مكان درجة حرارته تقل عن 5 درجات مئوية. تناول الطعام الملوث بسبب تحضيره من قبل أشخاص مرضى، أوبأيدي متسخة. تناول الغذاء منتهي الصلاحية.
بكتيريا ليستيريا من 9 إلى 48 ساعات الهوت دوغ ولحوم اللانشون والحليب غير المبستر والجبن والمنتجات النيئة غير المغسولة. قد تنتشر البكتريا عن طريق التربة والمياه الملوثة. فيروس نوروفيروس (فيروسات شبيهة بفيروس نوروك) من 12 إلى 48 ساعات المنتج الجاهز للأكل النيء والمحار من الماء الملوث. الفيروسية العجلية يوم إلى 3 أيام المنتجات النيئة الجاهزة للأكل. بكتيريا السالمونيلا يوم إلى 3 أيام اللحوم النيئة أو الملوثة أو الدواجن أو الألبان أو صفار البيض. تبقى هذه البكتيريا في حالة عدم طهي الطعام بما فيه الكفاية. يمكن انتشارها عن طريق السكاكين أو أسطح التقطيع أو الشخص الذي يتعامل مع الأطعمة المصابة. بكتيريا الشيغيلة من 24 إلى 48 ساعات المأكولات البحرية والمنتجات النيئة الجاهزة للأكل. بكتيريا ستافلوكوكس اوريس (العنقودية الذهبية) من 1 إلى 6 ساعات اللحوم والسلطات الجاهزة والصلصات الكريمية والمعجنات المحشوة بالكريمة. قد تنتشر البكتريا عن طريق الاتصال باليد والسعال والعطس. الضمة الجارحة يوم إلى 7 أيام المحار النيء وبلح البحر النيء أو غير المطهو جيدًا والبطلينوس والأسقلوب الكامل. قد تنتشر البكتريا عن طريق المياه الملوثة.
ومن الجدير بالذكر أن هذا النوع من التقلصات قد يحصل في حالات طبية أخرى كذلك، وقد لا يعني دوماً تسمماً غذائياً، لذا يفضل أن تتحقق من وجود اعراض التسمم الغذائى الأخرى التي سوف نذكرها لاحقاً. 2- الإسهال يعتبر الإسهال أحد اعراض التسمم الغذائي الأكثر شيوعاً، ويعرف الإسهال بأنه إخراج براز سائل لأكثر من مرتين أو ثلاث خلال فترة 24 ساعة فقط. ويحدث الإسهال هنا نتيجة عجز القناة الهاضمة عن إعادة امتصاص الماء والسوائل الأخرى التي قامت بإفرازها أثناء عملية الهضم، وعادة ما يرافق الإسهال: رغبة ملحة في زيارة الحمام دون القدرة على الانتظار ولو لدقائق! تشنجات والام ونفخة في منطقة البطن. وقد يتسبب الإسهال بالجفاف، نظراً لكمية السوائل الكبيرة التي يخسرها الجسم، وإحدى علامات الجفاف الظاهرة والواضحة هي تغير لون البول ليصبح داكناً أكثر من المعتاد. 3- الصداع وألم الرأس وهو عرض شائع جداً كذلك في حالات التسمم الغذائي، مع أن عوامل أخرى كثيرة عدا التسمم الغذائي قد تسهم في إصابة الشخص به، مثل التوتر والإرهاق والجفاف. ويرجح الباحثون أن الصداع هنا يحدث لأن التسمم الغذائي قد يؤدي لجعل الشخص مصاباً بالجفاف والتعب، وهي من الأمور التي تسبب الصداع بطبيعة الحال كما ذكرنا سابقاً.