musicooo.com
10 الإجابات ربط الواقع بالورق اشوف من خلالها بعض الاشياء التي لم يتضمنها الورق او السي في مثلا سرعة الاستفزاز او العصبية او القبول وغيرها من السمات الشخصية التي لاتظهر بالورق. اعتذر من السيدة سوزان.. ولكن هنالك فرق بين المقابلة الشخصية و السيرة الذاتية. السيرة الذاتية: تاتي في المرحلة الاولى للتقدم للوظيفة, هذه تعتمد على ما تحصل على المتقدم من شهادات و دراسات تتوافق مع متطلبات الوظيفة(من وجهة نضر المتقدم للوضيفة) المقابلة الشخصية: تاتي في المرحلة الاخيرة لقياس مدى مقدرة المتقدم للوظيفة على التحاور واقناع اللجنة المختصة في اهليته واحقيته للوظيفة, و القرار يكون للجنة و ليس للمتقدم للوظيفة. **** المقابلة الشخصية مهمة للطرفين لنها تحدد مدى مقدرة الشخ و قوة شخصيته للجنة وللمتقدم للوظيفة تحدد ما يطلب منه للوظيفة والله عزيزتي في بلادنا اذا عجبهم شكل الشخص او عندنا بالشامي اذا عظمهم وجلهم انا اعتقد ان المقابلة الشخصية نصف معرفة بالشخص اما باقى تفاصيل الشخص فتظهر مع العشرة السيره الذاتيه من اهم المستندات الازمه عند التقدم للاى مجال عمل نظرا لما تحتويه من بيانات ومعلومات شخصيه ومهنيه موضحه عن شخصيه المتقدم لطلب عمل او وظيفه ما المقابله الشخصيه او الانترفيو انا بعتبره هو الاساس عند التقدم للاى مجال عمل وبناء على ما يحدث فى المقابله الشخصيه من حوارات ونقاشات مختلفه و اسئله واجابات وبناء على روئيه ومدى اقتناع القائمين على اجراء القابلات الشخصيه بالمتقدمين يتم حصولهم على الوظيفه المتاحه من عدمه وخصوصا فى حاله حديثى التخرج لانهم ليس لديهم خبرات تدون فى سيرتهم الذاتيه رغم انها لاتزال خارج التقييم العملي للمتقدم للوظيفه الا انها في اهمية المفتاح للباب السيره الذاتيه هي وثيقه تحتوي علي كافه الموهلات والخبرات والدورات تقدم للحصول علي وظيفه ما وبعد قيام اصحاب العمل بعمل مفاضلات بين السير المقدمه من قبل طالبين التوظيف ومن حصل علي افضليه بالمفاضله حسب السيره الذاتيه المقدمه يتم استداعائهم للمقابله الشخصيه التي من خلالها سيقوم باثبات قدراته ومؤهلاته وخبراته التي ذكرها بسيرته الذاتيه ومن هنا تاتي اهميه كلا منهما ترجع اهميتها لمعرفة المتقدم للوظيفة وكيفية تقييمة مبدئيا اذا كان يصلح للعمل ام غير مؤهل عمليا او غير مناسب لنوع الوظيفة المطلوبة.
إذا لم تستطع تغيير الناس, غيّر الناس أعترف بهذا. لقد خطر في بالك اسم شخص ما- إنه الشخص الذييعمل في مكتبك ويرفض أن يكون جزءًا منتجًا من الفريق، بغض النظر عنالتمرين والتشجيع، أو الشخص الذي ظل لسنوات طويلة جزءًا من حياتك،ولكنه أصبح لديه سجل حافل بخيانة ثقتك وخذلانك. إذا وصلت للنقطة التي لا تستطيع عندها إحداث التغيير في شخصما، فعليك أن تفعل ما هو أفضل للطرفين وتغير هذه الشخص، وهذا أمربسيط نسبيًّا في الحياة العملية: فأحيانًا لا يكون هناك توافق بين الشخصوالوظيفة أو الشخص وبقية أفراد فريق العمل، وفى معظم الأحوال يشعرالجميع بالتحسن عند التغيير- حتى الشخص الذي سيفقد وظيفته. الشيءالذي تحتاج إلى فهمه هو أنك إن لم تقم بهذا التغيير، فسيرى الناس منحولك أنك غير راغب في حل المشكلة، وعندها ستفقد القدرة على القيادة،وبالتالي ستفقد ثقة الناس الذين تقودهم، وسيتبعونك فقط حتى المدى الذييضطرون إليه وليس لأنهم يريدون ذلك. ماذا لو كان الشخص الذي لم يتغير فردًا في أسرتك؟ بالتأكيد سيكونالوضع أكثر حساسية، وسيكون موقفًا مؤلمًا للغاية؛ لأنه يمكنك أن تغيروظيفتك، لكن لا يمكنك أن تغير أطفالك أو والديك، فبمجرد قبولك أنهيوجد مشكلة في العلاقة وإبلاغها لكل فرد في الأسرة، عليك أن تقوم بعملاجتماع للجميع- للتناقش حول هذه المشكلة، فإذ ا رغب هذا الشخص فيالتغير، فعليك أن تمنحه دعمك الكامل, وإذا كان يرغب في التغير، ولكنه لايستطيع، فيجب أن تتيح له الفرصة للحصول على المساعدة اللازمة.
اتقوا الله في المرشحين. ولا يفوتني أن أنصح المرشح بألا يترك مقابلة سيئة أو اثنين أو ثلاثة تؤثر عليه وتفُتُّ في عضده. إن الكثير من الأمور السيئة التي تحدث في المقابلات قد تحدث عن غير قصد وبسبب عدم دراية المسئولين عن المقابلة عن أصول المقابلات الشخصية. فكن صبورا ومثابرا وتوكل على الله وإن شاء الله توَفَّق في بحثك عن عمل. واجعل أي تجربة سيئة درسا مفيدا عندما تمر السنون وتكون أنت مسئولا عن إجراء المقابلات الشخصية. تأهيل المسئولين عن إجراء المقابلة: على الرغم من أهمية المقابلات الشخصية البالغة وصعوبتها وتأثيرها على مستقبل المؤسسة فإن الكثير أو أغلب المديرين يقوم بالمقابلات الشخصية بدون أي تدريب أو تأهيل. فقلَّما تسمع عن دورة تدريبية عن إدارة المقابلات الشخصية. ولو بحثت في شبكة الإنترنت لوجدت الكثير من الواقع يشرح لك كيف تجتاز المقابلة الشخصية كمرشح ولوجدت قليل من المواقع يشرح دور المسئول الذي يقوم بإدارة هذه المقابلة ويختار المرشح المناسب. ففي أرض الواقع تجد أكثر المقابلات تتم بشكل عشوائي غير مخطط، فهذا يأتي للمقابلة الشخصية دون أن يدرس أوراق المتقدم، وهذا يُجري حوارا غير واضح الأهداف. وتجد أن معايير الاختيار غير واضحة وإنما ينتهي الأمر بهذا مناسب وهذا غير مناسب.